التورينت؟!




التورنت (Torrent)، هو أحد بروتوكولات (شبكات) النقل وتبادل الملفات.
تعتمد هذه التقنية على مبدأ التعاون الذكي من ناحية والمرونة من ناحية أخرى، يحصل التعاون حين طلبك لملف ما بأن يتم استقبال الملف المطلوب، وتبادل ما تم نقله إليك بالفعل مع المستخدمين الآخرين الذين قاموا بطلب ذات الملف وكلا العمليتين تتمان في آن واحد.
تتم عادة عملية استقبال ملف ما بأن تستخدم برنامج للاتصال بشبكات التورينت والذي عن طريقه يتم فتح أو تشغيل بذرة ذلك الملف وهي عبارة عن ملف صغير الحجم يجلب لك الملف الأصلي، مما يسهل عملية تبادل ملفات التورينت دون الحاجة إلى تناقل الملف الأصلي كبير الحجم. وبذا فإنك حين تقوم بتشغيل الملف البذرة فإن البرنامج المشغل (عميل التورينت الذي قمت باستخدامه لفتح بذرة الملف الأصلي) يقوم بالاتصال بأجهزة شخصية أخرى يصلك بهم مخدم (سيرفر) مهمته التوصيل بين المستخدمين المتوفر لديهم ذلك الملف، وهذا الخادم يسمى بالخادم المتتبع (Tracker)، ومن هنا تبدأ عملية النقل.
يطلق على المستخدمين الذين تم اكتمال نقل ملف ما إليهم بالموزعين (Seeder) أو الباذرين بالفصحى، وتزيد سرعة استقبال أي الملف بازدياد أعداد الموزعين له.
هناك برامج عديدة (عملاء التوريبنت أو Torrect Clients) تمكنك من استخدام هذه التقنية منها: uTorrent، BitTorrent، Arse وغيرها إلا أنني شخصياً أفضل الأخير: uTorrent..
الجدير بالذكر.. أنه و بناء على إحصائية تمت في فبراير من عام 2009 فإن شبكات التورينت تستحل مابين 27 إلى 55 بالمائة من إجمالي كمية تناقل البيانات والملفات عبر شبكة الإنترنت..!!

Heart Rate Pro تطبيق قياس نبض قلبك


 تطبيق Heart Rate يقوم بفحص نبض القلب بكل بساطة وسهولة كل ماعليك هو وضع اصبعك على الكاميرا الخلفية لهاتفك الاندرويد وتنتظر الى ان يتم اكتمال الدائرة وسوف يعطيك النتيجة والبرنامج قياسه سليم 100% أي مثل باقي اجهزة القياس الخاصة .
إدا كان  الخط حتى ال90 تقريباً طبيعي اكثر من 90 يكون يوجد تسارع في ضربات القلب وايضاً تحت ال 50 تباطئ في ضربات القلب اي المعدل الوسطي بين 50-90 طبعاً تتوقف النتيجة ايضاً حسب الاعمار

لتحميل من غوغل بلاي بسعر 2,21$
لتحميل من رابط خارجي مجانا
download






“كانون” تعلن عن تطوير عدسة سينمائية أساسية قياس 35 ملم

تتلاءم العدسة الجديدة مع مجموعة واسعة من أحجام المستشعرات.





أعلنت شركة “كانون” (Canon) أنّها تطوّر عدسة سينمائية جديدة أساسية prime lens قياس 35 ملم للكاميرات الرقمية ذات القياس الكبير والمستشعر الواحد.
وقالت الشركة اليابانية إن هذه العدسة الجديدة التي يمكن تركيبها على قاعدة EF تتلاءم مع مجموعة واسعة من أحجام المستشعرات ومنها مستشعر Super 35mm، و35 ملم ذات إطار كامل، ومستشعر APS-C.
وأضافت “كانون” أن هذه العدسة هي العدسة السادسة ذات بعد بؤري ثابت ضمن مجموعة عدسات EF Cinema التي تطلقها، وتلبّي الحاجة على عدسة بقياس يتراوح بين العدستين القديمتين قياس 24 ملم و50 ملم.
يُذكر أن نموذج عن العدسة السينمائية قياس 35 ملم قد عُرض في منصّة “كانون” في خلال معرض الرابطة الوطنية للمذيعين NAB 2013 الذي جرى في مدينة لاس فيجاس الأميركية بين 8 و 11 أبريل/نيسان 2013، على أن تُطلَق العدسة رسميًا لاحقًا هذا العام.
ووفقًا للشركة، فإن العدسات السينمائية الأساسية من “كانون” تقدم أداءً بصريًا عاليًا عند التصوير على أطوال بؤرية مختلفة، لتتناسب بذلك مع مجموعة واسعة من إعدادات التصوير الإبداعية، وهي جزء من نظام Cinema EOS الذي يشمل منتجات للتصوير السينمائي الرقمي المحترف، والذي طُرح في أواخر عام 2011 ليقدّم مجموعة فريدة من الكاميرات بمستشعرات كبيرة عالية الأداء والعدسات السينمائية بوضوح 4K.
وتجمع كل عدسات EF Cinema من “كانون” المواد والطلاءات المتطوّرة بهدف تلبية مستويات الأداء البصرية العالية، وتشمل معايير الإنتاج بوضوح 4K (4096×2160) بكسل. وتُجهَّز كل عدسة سينمائية أساسية بحلقة مع فتحة مؤلّفة من 11 شفرة، ما يجعلها مناسبة للتحكّم بعمق المجال وتأثيرات “البوكيه” bokeh (ضبابية الخلفية). وتتّسم كل العدسات بدائرة صور بإطار كامل في بدن خفيف ومدمج، وتقدّم ألوانًا وتوازنًا يضاهي عدسات الزوم السينمائية المتطورة من “كانون”. وتقدّم العدسات السينمائية الأساسية قدر التشغيل والاعتمادية اللازمتين في بيئات التصوير المحترف.
وتتلاءم العدسات السينمائية الأساسية من “كانون” مع كل كاميرات نظام Cinema EOS. وبفضل دائرة التصوير بالإطار الكامل، يمكن استخدامها مع كاميرات “كانون” بالعدسة الأحادية العاكسة الرقمية، مثل EOS 7D وEOS 5DMark III. ويسمح تصميم العدسة التي يمكن تركيبه على قاعدة EF التواصل بين الكاميرا والعدسة، فيتيح المجال للجوء إلى مزايا مثل عرض مستوى الفتحة f-number في محدّد المناظر، وتسجيل البيانات الوصفية، وتصحيح الإنارة الجانبية Peripheral Illumination Correction[i].
يُشار إلى أن نظام Cinema EOS طُرح عام 2011، وبات يشمل الآن أربع كاميرات وتسع عدسات أساسية وعدسات تكبير مع قواعد مختلفة، تغطّي مجالًا واسعًا من الأطوال البؤرية.
يُذكر أن “كانون” لم تُحدّد بعد مواصفات العدسة السينمائية الأساسية الجديدة قياس 35 ملم التي يجري تطويرها وسعرها، على أن تصدر “كانون” المزيد من التفاصيل في الوقت المناسب.

“الكاتيل” تكشف عن هاتفين ذكيين جديدين بنظام أندرويد




alcatel-newsmartphones


















كشفت شركة “الكاتيل” الفرنسية النقاب عن هاتفين جديدين في سلسلة هواتفها الذكية One Touch، وهما الهاتفين One Touch Idol S وOne Touch Idol Mini العاملان بنظام التشغيل “أندرويد”.
ويملك الهاتف One Touch Idol S شاشة عالية الوضوح من نوع IPS بقياس 4.7 بوصة وبدرجة وضوح 720×1280 بكسل، ويعمل بمعالج ثنائي النواة بسرعة 1.2 جيجاهرتز.
وزود الهاتف بذاكرة وصول عشوائي سعة 1 جيجابايت، وذاكرة تخزين داخلية سعة 4 جيجابايت مع إمكانية زيادة سعة التخزين عبر بطاقة ذاكرة خارجية من نوع microSD.
وتبلغ دقة الكاميرا الخلفية في الهاتف One Touch Idol S الذكي 8 ميجابكسل مدعومة بفلاش ضوئي، وهي الكاميرا القادرة على تصوير فيديو بدقة Full HD، فيما تبلغ دقة الكاميرا الأمامية 1.3 ميجابكسل.
وفي المقابل، دعمت “الكاتيل” هاتفها الذكي الأخر Idol Mini بشاشة قياس 4.3 بوصة ذات درجة وضوح تبلغ 480×854 بكسل، مع معالج ثنائي النواة بسرعة 1.3 جيجاهرتز، وذاكرة وصول عشوائي سعة 512 ميجابايت.
وينافس الهاتف Idol Mini في فئة الهواتف منخفضة التكلفة، إلا أنه على الرغم من ذلك زود بكاميرا خلفية بدقة 5 ميجابكسل مدعومة بفلاش ضوئي، بالإضافة إلى ذاكرة تخزين داخلية بدقة 4 جيجابايت مع منفذ لبطاقات الذاكرة الخارجية من نوع microSD.
ويعمل كلا الهاتفين بنظام “أندرويد 4.2″ المعروف اختصاراً باسم “جيللي بين”، ويدعما الاتصالات عبر شبكات +HSPA و”واي فاي” و”بلوتوث 4″، إلا أن الهاتف Idol Mini سيتميز بتوافر نسخة منه تعمل بشريحتي اتصالات إلا أن تلك النسخة لن تزود بمنفذ لبطاقة ذاكرة خارجية على أن تطرح بسعة داخلية قدرها 8 جيجابايت.
ولم تكشف “الكاتيل” عن أي معلومات حول موعد طرح أي من الهاتفيين، إلا أن كلا الهاتفين سيتم طرحهما بألوان متعددة حيث سيطرح الهاتف Idol S باللون “البترولي” و”الوردي” و”الأحمر”، فيما سيطرح الهاتف Idol Mini بنفس الألوان عدا اللون “الأحمر” والذي استبدل باللون “الرمادي”.

نظارة “جوجل” تستخدم للمرة الأولى في عملية جراحية





google-glass-sur



















استخدم جراح أمريكي نظارة “جوجل” الذكية للمرة الأولى أثناء عملية جراحية، وذلك عندما قام ببث عملية جراحية على الإنترنت مباشرة لمجموعة من طلابه.
وقام الجراح الأمريكي في مركز وكسنر الطبي بجامعة ولاية أوهايو، “كريستوفر كادينج”، بإرتداء نظارة “جوجل” الذكية أثناء إجراء جراحة في الركبة لأحد مرضاه، وقام ببث فيديو مباشر للجراحة شاهده طلابه على بعد أميال.
وأكد “كادينج” أن النظارة لم تمثل أي عائق بالنسبة له أثناء سير العملية، وأضاف، في تصريحات أبرزها المركز الإعلامي لمركز وكسنر الطبي، أن نجاح استخدام تلك النظارة سيكون بداية دمج مثل هذه التقنيات الجديدة في المجال الطبي ومجال الرعاية اليومية للمرضى.
ولم يكتفي الجراح الأمريكي بالتفاعل بالصوت والصورة مع طلابه أثناء إجراء الجراحة عبر نظارة “جوجل”، إلا أنه استخدمها من أجل استدعاء بعض من صور الأشعة للمريض عبر الأوامر الصوتية، وذلك لمعاينتها أثناء إجراء الجراحة ودون الحاجة لترك المريض لرؤية الأشعة.
وقال “ريان بلاكويل” أحد الطلاب الذين تمكنوا من مشاهدة البث المباشر للفيديو المنقول عبر نظارة “جوجل” أن مثل تلك التقنية مفيدة للغاية في مجال التعليم الطبي، كما ستمثل أداة فعالة للمساعدة في توفير الرعاية الصحية عن بعد في الأماكن التي تفتقر إلى الأطباء المتخصصين.
ولا تزال تستخدم نظارة “جوجل” على نحو محدود وغير تجاري في الولايات المتحدة، حيث لم تطرحها الشركة الامريكية بعد في الأسواق، إذ يقتصر استخدامها على مجموعة من المطورين ومجموعة محدودة من المستخدمين العاديين بغرض التجربة.
وينتظر أن تطرح “جوجل” النظارة الذكية خاصتها في الأسواق خلال عام 2014، وذلك بعد إجراء كافة التطويرات اللازمة عليها قبل طرحها تجارياً.
الجدير بالذكر أن نظارة “جوجل” لا تعد أول الأجهزة الذكية الشخصية التي تستخدم في العمليات الجراحية، حيثاستخدم قبل أسابيع جراح ألماني حاسب “آيباد” اللوحي وتطبيق يعمل بتقنية الواقع المعزز لإجراء جراحة كبد ناجحة.


يتم التشغيل بواسطة Blogger.