ملف psd مفتوح : غلاف بروفايل فيسبوك






السلام عليكم ، اليوم اقدم لكم ملف مفتوح لغلاف فيسبوك احترافي من تصميمي الخاص وحصريا على موقعنا نوابغ تيك و انا متأكد من أنه سينال اعجابكم، و المميز به و هو انه بإمكان الفتياة ايضا استخدامه كغلاف و بسهولة ما عليك الا بتحميله بضغط على ايقونة التحميل في الاسفل، ومن ثم رفع هذا الملف على برنامج الفوتوشوب و تغيره بمعلومتك الشخصية ، و يمكنك ايضا اضافة او حذف شيء منه.الحجم : 3.05 MB

http://www.gulfup.com/?wNo5NH

قوقل تطلق اضافة على كروم للبحث الصوتي المباشر


okaygoogtest2 1 قوقل تطلق اضافة على كروم للبحث الصوتي المباشر
أطلقت قوقل إضافة خاصة بمتصفح الكروم تتيح للمستخدمين إستخدام خاصية البحث الصوتي كما في أجهزة الأندرويد لكن هذه المرة على الحواسيب الشخصية وبدون الحاجة لضغط أيقونة الميكرفون في موقع قوقل، كل ما عليك الآن هو فتح لسان جديد ثم قل ” Ok google”.
ولاتزال الإضافة في المرحلة التجريبية لكن يمكن تحميلها من متجر تطبيقات كروم وتثبيتها على المتصفح، وستقوم الإضافة بالإستماع إليك بشكل دائم لو أردت ذلك، ومتى قلت الكلمة السحرية ” Ok google ” فإن محرك البحث قوقل سيستمع مباشرة لأوامرك الصوتية.
ومحرك البحث قوقل خاصة مع المزايا الصوتية ليس مجرد محرك بحث، يمكنك أن تطلب منه أن ينشئ عداد زمني متناقص لمدة تحددها، أو تسأله أمور تتطلب معرفة وليس مجرد عرض نتائج من مواقع الويب.
بالطبع هذه خطوة أولى نحو دمج الميزة مع إصدارات كروم اللاحقة لكنها تحتاج لكثير من الصبر خاصة أن الكثير سينظر إليها على أنها إنتهاك صارخ للخصوصية لاسيما أن متصفح كروم سيبقى يستمع إلى ما يدور من حولك، لكن ماذا لو تمادى واستمر بالتنصت حتى بعد إغلاق كروم؟ .. وطبعاً لن يمر هذا الأمر بدون أن تغرقك كروم بإعلانات تتفق مع ما كنت تتحدث به مع صديقك أو أخاك في الغرقة.
وهذا الفيديو من قوقل يشرح طريقة ضبط إعدادات الإضافة لتجعلها تستمتع إليك بشكل دائم.



فيسبوك” تطلق رسميًا الشكل الجديد لزر الإعجاب الذي يظهر ضمن مواقع الإنترنت







أصبح الزر يظهر بلون أزرق مع كلمة "إعجاب" باللون الأبيض.







كشفت شبكة التواصل الاجتماعي “فيسبوك” الأربعاء عن أزرار إعجاب ومشاركة جديدة بتصميم جديد، حيث أصبحت تستخدم في الاثنين خلفية رزقاء كما جعلت الكلمات باللون الأبيض.
الشكل الجديد لزر الإعجاب

يذكر أن الشبكة الاجتماعية الأكثر انتشارًا على الصعيد العالمي، كانت قد بدأت باختبار الأزرار الجديدة الشهر الماضي، ولكن الآن أصبح إطلاق التصميم الجديد رسميًا، حيث ستصل أزرار الإعجاب والمشاركة الزرقاء إلى كافة المستخدمين تلقائيًا خلال الأسابيع القليلة القادمة.
يُشار إلى أن إعادة تصميم العناصر التي تبدو صغيرة قد يؤثر، بحسب الخبراء، في تواصل وتفاعل المستخدمين مع صفحات مواقع الإنترنت على شبكة “فيسبوك”، كما تشجعهم على مشاركة المحتوى المهم عبر الشبكة.
يُذكر أن شبكة “فيسبوك” التي تجاوز عدد مستخدميها النشطين شهريًا حاجز الـ 1.15 مليار، والتي أعلنت منتصف شهر سبتمبر/أيلول الماضي عن 250 مليار صورة تم رفعها منذ تأسيسه، تقوم بين الحين والآخر بالإعلان عن منتج جديد، كان من آخرها تحديث الخوارزمية الخاصة بصفحة “آخر الأخبار”، بهدف الحد من كثرة الإعلانات المزعجة وغير ذات الصلة باهتمامات المستخدمين.

“جوجل” تعتزم الاستفادة من اسماء مُستخدميها وصورهم في الإعلانات

"جوجل" تعتزم الاستفادة من اسماء مُستخدميها وصورهم في الإعلانات

كشفت شركة “جوجل” الأمريكية يوم الجمعة عن بعض التعديلات القادمة والتي ستطال شروط إتفاقية الخدمة الخاصة بـ”جوجل+”، بحيث تسمح هذه التعديلات لـ”جوجل” أن تستخدم اسماء وصور مُستخدميها لأغراضٍ إعلانية، حسب ما جاء على موقع الشركة الرسمي.
وتعتمد الخاصيّة الجديدة على استفادة “جوجل” من إعجابات مُستخدميها وتعليقاتهم على صفحاتٍ لشركاتٍ مختلفة، لتقوم “جوجل” باقتباس تعليق المُستخدم ووضعه مع صورته بجانب اسم المُنتج الذي قام بالإعجاب به سابقاً، ليظهر في نتائج البحث لدى أصدقاء هذا المستخدم على “جوجل+”.
ولتوضيح آلية عمل الخاصيّة الجديدة، نشرت “جوجل” على موقعها مثالاً، يظهر فيه لأحد المستخدمين صورة صديقه بالإضافة إلى تعليقه حول الحاسب اللوحي “نيكسوس 7″،  وذلك عند قيام ذلك المُستخدم بالبحث عن “نيكسوس 7″ مُستخدماً محرك البحث “جوجل”.
وأشارت “جوجل” إلى أن هذه الخاصية ستكون فعالة فقط لدى مُستخدميها البالغين، على أن تدخل في حيز التنفيذ اعتباراً من الحادي عشر من نوفمبر المقبل.
ويُمكن للمُستخدم اختيار إلغاء تفعيل هذه الخاصية، من خلال زيارة الصفحة الخاصة بإعداداتها.
صورة نشرتها "جوجل" توضح فيها آلية عمل الخاصية الجديدة
صورة نشرتها “جوجل” توضح فيها آلية عمل الخاصية الجديدة

التورينت؟!




التورنت (Torrent)، هو أحد بروتوكولات (شبكات) النقل وتبادل الملفات.
تعتمد هذه التقنية على مبدأ التعاون الذكي من ناحية والمرونة من ناحية أخرى، يحصل التعاون حين طلبك لملف ما بأن يتم استقبال الملف المطلوب، وتبادل ما تم نقله إليك بالفعل مع المستخدمين الآخرين الذين قاموا بطلب ذات الملف وكلا العمليتين تتمان في آن واحد.
تتم عادة عملية استقبال ملف ما بأن تستخدم برنامج للاتصال بشبكات التورينت والذي عن طريقه يتم فتح أو تشغيل بذرة ذلك الملف وهي عبارة عن ملف صغير الحجم يجلب لك الملف الأصلي، مما يسهل عملية تبادل ملفات التورينت دون الحاجة إلى تناقل الملف الأصلي كبير الحجم. وبذا فإنك حين تقوم بتشغيل الملف البذرة فإن البرنامج المشغل (عميل التورينت الذي قمت باستخدامه لفتح بذرة الملف الأصلي) يقوم بالاتصال بأجهزة شخصية أخرى يصلك بهم مخدم (سيرفر) مهمته التوصيل بين المستخدمين المتوفر لديهم ذلك الملف، وهذا الخادم يسمى بالخادم المتتبع (Tracker)، ومن هنا تبدأ عملية النقل.
يطلق على المستخدمين الذين تم اكتمال نقل ملف ما إليهم بالموزعين (Seeder) أو الباذرين بالفصحى، وتزيد سرعة استقبال أي الملف بازدياد أعداد الموزعين له.
هناك برامج عديدة (عملاء التوريبنت أو Torrect Clients) تمكنك من استخدام هذه التقنية منها: uTorrent، BitTorrent، Arse وغيرها إلا أنني شخصياً أفضل الأخير: uTorrent..
الجدير بالذكر.. أنه و بناء على إحصائية تمت في فبراير من عام 2009 فإن شبكات التورينت تستحل مابين 27 إلى 55 بالمائة من إجمالي كمية تناقل البيانات والملفات عبر شبكة الإنترنت..!!

Heart Rate Pro تطبيق قياس نبض قلبك


 تطبيق Heart Rate يقوم بفحص نبض القلب بكل بساطة وسهولة كل ماعليك هو وضع اصبعك على الكاميرا الخلفية لهاتفك الاندرويد وتنتظر الى ان يتم اكتمال الدائرة وسوف يعطيك النتيجة والبرنامج قياسه سليم 100% أي مثل باقي اجهزة القياس الخاصة .
إدا كان  الخط حتى ال90 تقريباً طبيعي اكثر من 90 يكون يوجد تسارع في ضربات القلب وايضاً تحت ال 50 تباطئ في ضربات القلب اي المعدل الوسطي بين 50-90 طبعاً تتوقف النتيجة ايضاً حسب الاعمار

لتحميل من غوغل بلاي بسعر 2,21$
لتحميل من رابط خارجي مجانا
download






“كانون” تعلن عن تطوير عدسة سينمائية أساسية قياس 35 ملم

تتلاءم العدسة الجديدة مع مجموعة واسعة من أحجام المستشعرات.





أعلنت شركة “كانون” (Canon) أنّها تطوّر عدسة سينمائية جديدة أساسية prime lens قياس 35 ملم للكاميرات الرقمية ذات القياس الكبير والمستشعر الواحد.
وقالت الشركة اليابانية إن هذه العدسة الجديدة التي يمكن تركيبها على قاعدة EF تتلاءم مع مجموعة واسعة من أحجام المستشعرات ومنها مستشعر Super 35mm، و35 ملم ذات إطار كامل، ومستشعر APS-C.
وأضافت “كانون” أن هذه العدسة هي العدسة السادسة ذات بعد بؤري ثابت ضمن مجموعة عدسات EF Cinema التي تطلقها، وتلبّي الحاجة على عدسة بقياس يتراوح بين العدستين القديمتين قياس 24 ملم و50 ملم.
يُذكر أن نموذج عن العدسة السينمائية قياس 35 ملم قد عُرض في منصّة “كانون” في خلال معرض الرابطة الوطنية للمذيعين NAB 2013 الذي جرى في مدينة لاس فيجاس الأميركية بين 8 و 11 أبريل/نيسان 2013، على أن تُطلَق العدسة رسميًا لاحقًا هذا العام.
ووفقًا للشركة، فإن العدسات السينمائية الأساسية من “كانون” تقدم أداءً بصريًا عاليًا عند التصوير على أطوال بؤرية مختلفة، لتتناسب بذلك مع مجموعة واسعة من إعدادات التصوير الإبداعية، وهي جزء من نظام Cinema EOS الذي يشمل منتجات للتصوير السينمائي الرقمي المحترف، والذي طُرح في أواخر عام 2011 ليقدّم مجموعة فريدة من الكاميرات بمستشعرات كبيرة عالية الأداء والعدسات السينمائية بوضوح 4K.
وتجمع كل عدسات EF Cinema من “كانون” المواد والطلاءات المتطوّرة بهدف تلبية مستويات الأداء البصرية العالية، وتشمل معايير الإنتاج بوضوح 4K (4096×2160) بكسل. وتُجهَّز كل عدسة سينمائية أساسية بحلقة مع فتحة مؤلّفة من 11 شفرة، ما يجعلها مناسبة للتحكّم بعمق المجال وتأثيرات “البوكيه” bokeh (ضبابية الخلفية). وتتّسم كل العدسات بدائرة صور بإطار كامل في بدن خفيف ومدمج، وتقدّم ألوانًا وتوازنًا يضاهي عدسات الزوم السينمائية المتطورة من “كانون”. وتقدّم العدسات السينمائية الأساسية قدر التشغيل والاعتمادية اللازمتين في بيئات التصوير المحترف.
وتتلاءم العدسات السينمائية الأساسية من “كانون” مع كل كاميرات نظام Cinema EOS. وبفضل دائرة التصوير بالإطار الكامل، يمكن استخدامها مع كاميرات “كانون” بالعدسة الأحادية العاكسة الرقمية، مثل EOS 7D وEOS 5DMark III. ويسمح تصميم العدسة التي يمكن تركيبه على قاعدة EF التواصل بين الكاميرا والعدسة، فيتيح المجال للجوء إلى مزايا مثل عرض مستوى الفتحة f-number في محدّد المناظر، وتسجيل البيانات الوصفية، وتصحيح الإنارة الجانبية Peripheral Illumination Correction[i].
يُشار إلى أن نظام Cinema EOS طُرح عام 2011، وبات يشمل الآن أربع كاميرات وتسع عدسات أساسية وعدسات تكبير مع قواعد مختلفة، تغطّي مجالًا واسعًا من الأطوال البؤرية.
يُذكر أن “كانون” لم تُحدّد بعد مواصفات العدسة السينمائية الأساسية الجديدة قياس 35 ملم التي يجري تطويرها وسعرها، على أن تصدر “كانون” المزيد من التفاصيل في الوقت المناسب.

“الكاتيل” تكشف عن هاتفين ذكيين جديدين بنظام أندرويد




alcatel-newsmartphones


















كشفت شركة “الكاتيل” الفرنسية النقاب عن هاتفين جديدين في سلسلة هواتفها الذكية One Touch، وهما الهاتفين One Touch Idol S وOne Touch Idol Mini العاملان بنظام التشغيل “أندرويد”.
ويملك الهاتف One Touch Idol S شاشة عالية الوضوح من نوع IPS بقياس 4.7 بوصة وبدرجة وضوح 720×1280 بكسل، ويعمل بمعالج ثنائي النواة بسرعة 1.2 جيجاهرتز.
وزود الهاتف بذاكرة وصول عشوائي سعة 1 جيجابايت، وذاكرة تخزين داخلية سعة 4 جيجابايت مع إمكانية زيادة سعة التخزين عبر بطاقة ذاكرة خارجية من نوع microSD.
وتبلغ دقة الكاميرا الخلفية في الهاتف One Touch Idol S الذكي 8 ميجابكسل مدعومة بفلاش ضوئي، وهي الكاميرا القادرة على تصوير فيديو بدقة Full HD، فيما تبلغ دقة الكاميرا الأمامية 1.3 ميجابكسل.
وفي المقابل، دعمت “الكاتيل” هاتفها الذكي الأخر Idol Mini بشاشة قياس 4.3 بوصة ذات درجة وضوح تبلغ 480×854 بكسل، مع معالج ثنائي النواة بسرعة 1.3 جيجاهرتز، وذاكرة وصول عشوائي سعة 512 ميجابايت.
وينافس الهاتف Idol Mini في فئة الهواتف منخفضة التكلفة، إلا أنه على الرغم من ذلك زود بكاميرا خلفية بدقة 5 ميجابكسل مدعومة بفلاش ضوئي، بالإضافة إلى ذاكرة تخزين داخلية بدقة 4 جيجابايت مع منفذ لبطاقات الذاكرة الخارجية من نوع microSD.
ويعمل كلا الهاتفين بنظام “أندرويد 4.2″ المعروف اختصاراً باسم “جيللي بين”، ويدعما الاتصالات عبر شبكات +HSPA و”واي فاي” و”بلوتوث 4″، إلا أن الهاتف Idol Mini سيتميز بتوافر نسخة منه تعمل بشريحتي اتصالات إلا أن تلك النسخة لن تزود بمنفذ لبطاقة ذاكرة خارجية على أن تطرح بسعة داخلية قدرها 8 جيجابايت.
ولم تكشف “الكاتيل” عن أي معلومات حول موعد طرح أي من الهاتفيين، إلا أن كلا الهاتفين سيتم طرحهما بألوان متعددة حيث سيطرح الهاتف Idol S باللون “البترولي” و”الوردي” و”الأحمر”، فيما سيطرح الهاتف Idol Mini بنفس الألوان عدا اللون “الأحمر” والذي استبدل باللون “الرمادي”.

نظارة “جوجل” تستخدم للمرة الأولى في عملية جراحية





google-glass-sur



















استخدم جراح أمريكي نظارة “جوجل” الذكية للمرة الأولى أثناء عملية جراحية، وذلك عندما قام ببث عملية جراحية على الإنترنت مباشرة لمجموعة من طلابه.
وقام الجراح الأمريكي في مركز وكسنر الطبي بجامعة ولاية أوهايو، “كريستوفر كادينج”، بإرتداء نظارة “جوجل” الذكية أثناء إجراء جراحة في الركبة لأحد مرضاه، وقام ببث فيديو مباشر للجراحة شاهده طلابه على بعد أميال.
وأكد “كادينج” أن النظارة لم تمثل أي عائق بالنسبة له أثناء سير العملية، وأضاف، في تصريحات أبرزها المركز الإعلامي لمركز وكسنر الطبي، أن نجاح استخدام تلك النظارة سيكون بداية دمج مثل هذه التقنيات الجديدة في المجال الطبي ومجال الرعاية اليومية للمرضى.
ولم يكتفي الجراح الأمريكي بالتفاعل بالصوت والصورة مع طلابه أثناء إجراء الجراحة عبر نظارة “جوجل”، إلا أنه استخدمها من أجل استدعاء بعض من صور الأشعة للمريض عبر الأوامر الصوتية، وذلك لمعاينتها أثناء إجراء الجراحة ودون الحاجة لترك المريض لرؤية الأشعة.
وقال “ريان بلاكويل” أحد الطلاب الذين تمكنوا من مشاهدة البث المباشر للفيديو المنقول عبر نظارة “جوجل” أن مثل تلك التقنية مفيدة للغاية في مجال التعليم الطبي، كما ستمثل أداة فعالة للمساعدة في توفير الرعاية الصحية عن بعد في الأماكن التي تفتقر إلى الأطباء المتخصصين.
ولا تزال تستخدم نظارة “جوجل” على نحو محدود وغير تجاري في الولايات المتحدة، حيث لم تطرحها الشركة الامريكية بعد في الأسواق، إذ يقتصر استخدامها على مجموعة من المطورين ومجموعة محدودة من المستخدمين العاديين بغرض التجربة.
وينتظر أن تطرح “جوجل” النظارة الذكية خاصتها في الأسواق خلال عام 2014، وذلك بعد إجراء كافة التطويرات اللازمة عليها قبل طرحها تجارياً.
الجدير بالذكر أن نظارة “جوجل” لا تعد أول الأجهزة الذكية الشخصية التي تستخدم في العمليات الجراحية، حيثاستخدم قبل أسابيع جراح ألماني حاسب “آيباد” اللوحي وتطبيق يعمل بتقنية الواقع المعزز لإجراء جراحة كبد ناجحة.


“الإندبندنت”: بريطانيا تراقب مستخدمي الإنترنت في الشرق الأوسط


كشفت الصحيفة عن محطة سرية تقوم بعملية التجسس لصالح وكالة الأمن القومي الأمريكية.


















كشفت صحيفة “الإندبندنت” الجمعة أن بريطانيا تقوم بتشغيل محطة سرية لمراقبة الإنترنت في الشرق الأوسط بهدف اعتراض والتجسس على “عدد هائل” من رسائل البريد الإلكتروني، والمكالمات الهاتفية وحركة بيانات الويب، وذلك بالنيابة عن وكالات الاستخبارات الغربية.
ووفقًا للصحيفة البريطانية، تَقدِر هذه المحطة على التنصت واستخراج البيانات من كابلات الألياف الضوئية التي تمر بالمنطقة والواقعة في قاع البحار، ومن ثم تقوم بمعالجتها للأغراض الاستخباراتية وتمريرها إلى ما يُعرف بمكتب الاتصالات الحكومية البريطاني (GCHQ)، وهو أحد وكالات الاستخباراتية البريطانية، ومن ثم إلى وكالة الأمن القومي الأمريكية (NSA).
وتزعم الحكومة البريطانية، حسبما ذكرت “الإندبندنت”، أن هذه المحطة تعتبر عنصرًا هامًا في حرب الغرب على “الإرهاب” وتقوم بتزويده بنظام “إنذار مبكر” من الهجمات المحتملة حول العالم.
ورفضت الصحيفة الكشف عن موقع هذه المحطة على وجه الدقة، ولكنها أشارت إلى أن المعلومات عن أنشطتها تم تسريبها في وثيقة حُصِل عليها من وكالة الأمن القومي عن طريق المتعاقد السابق معها “إدوارد سنودن”.
يُذكر أن سنودن قام خلال العام الماضي 2012 بتنزيل أكثر من 50,000 وثيقة تضم معلومات عن مشروع المحطة السرية، حيث أن العديد من هذه الوثائق تأتي من موسوعة شبيهة بموسوعة “ويكيبيديا”، تدعى “جي سي – ويكي” (GC-Wiki)، وتصنف المعلومات التي تضمها هذه الموسوعة بأنها سرية للغاية أو أكثر من ذلك.
وعلمت “الإندبندنت” أن صحيفة “الجارديان” التي تولت مهمة تسريب المعلومات التي حصل عليها سنودن، اتفقت مع الحكومة البريطانية على ألا تنشر أي مادة تحتوي على وثائق قد تضر بالأمن القومي.
وذكرت الصحيفة أن الحكومة البريطانية طلب من “آلان روسبريجر” وهو محرر في صحيفة “الجارديان”، أن يقوم بإتلاف أي حاسب يعود للصحيفة ويحتوي على نسخة من الملفات التي سربها سنودن، بالإضافة إلى تقييد التقارير التي تصدرها الصحيفة عن تلك الملفات.
كما طلبت الحكومة من روسبريجر ألا تنشر الصحيفة أي تفاصيل عن كيفية قيام شركات الاتصالات البريطانية، مثل “بي تي” (BT)، و “فودافون”، سريًا بالتعاون مع (GCHQ) باعتراض الكمية الهائلة من حركة بيانات الإنترنت التي تدخل المملكة.
وأوضحت الصحيفة أن عملية جمع البيانات التي ما تزال وكالة (GCHQ) تقوم بها، هي جزء من مشروع للإنترنت بقيمة مليار جنيه استرليني (1.55 مليار دولار أمريكي)، وهي جزء من نظام للرصد والمراقبة، يحمل الاسم الرمزي “تمبورا” (Tempora)، ويهدف إلى اعتراض عالمي للاتصالات الرقمية، مثل رسائل البريد الإلكتروني، والرسائل النصية.
ويعتبر الوصول إلى البيانات القادمة من منطقة الشرق الأوسط مهمة حاسمة بالنسبة لوكالات الاستخبارات البريطانية والأمريكية، خاصة بعد أحداث 11 سبتمبر/أيلول 2001، وذلك على حد قول الصحيفة، التي أوضحت أن وكالة (GCHQ) حصلت على تصريح من وزير الدولة للشؤون الخارجية، “ديفيد ميليباند”، بمراقبة وتخزين البيانات التي تمر عبر شبكات كابلات الألياف الضوئية التي تربط الإنترنت حول العالم.
كما يتضمن الترخيص الذي يتم تجديده كل ستة أشهر، والذي حصلت عليه وكالة (GCHQ) على إمكانية جمع المعلومات الخاصة بالنوايا السياسية للقوى الخارجية، وما يخص “الإرهاب”، و”الانتشار”، و”المرتزقة”، والشركات العسكرية الخاصة، وعمليات الاحتيال المالية الخطيرة.
هذا وقد أنكرت المصادر الاستخباراتية أن يكون الهدف هو جمع جميع الاتصالات، مشددة على أن العملية تستهدف الأمن، و”الإرهاب”، والجريمة المنظمة، حسبما ذكرت “الإندبندنت”.
تجدر الإشارة إلى أن تقرير قامت صحيفة “الجارديان بنشره نهاية شهر يونيو/حزيران الماضي كان قد أشار إلى أن وكالة (GCHQ) تمتلك برنامجًا سريًا تقوم من خلاله بالتجسس على الكابلات المسؤولة عن نقل الاتصالات الهاتفية والإنترنت والحصول على كمية ضخمة من معلومات المستخدمين، ثم القيام بمشاركة هذه المعلومات مع وكالة الأمن القومي الأمريكية.

“فيسبوك” تُحدِّث خوارزمية صفحة “آخر الأخبار”


تسعى الشبكة لعرض محتوى "أعلى جودة" من الصفحات التي يشترك بها المستخدمون.

















قامت شبكة التواصل الاجتماعي “فيسبوك” بتحديث الخوارزمية الخاصة بقسم “آخر الأخبار” (News Feed) في محاولة منها لعرض محتوى “أعلى جودةً” من الصفحات التي يشترك بها المستخدمون.
يُذكر أن الشبكة الاجتماعية تستخدم مسبقًا خوارزمية تقنية تقوم بتخصص الأخبار الأنسب لكل مستخدم، وهي تأخذ، لتحديد مكان المنشور بين غيره من المنشورات، عدة عوامل بالحسبان، مثل الناشر وعدد الإعجابات، والتعليقات، وعدد المشاركات.
وبحسب مهندس البرمجيات “فارون كاشوليه” لدى “فيسبوك”، فقد قامت الشبكة بسؤال آلاف المستخدمين عن ماهية المحتوى الأعلى جودة، لتقوم بعدها بإضافة أجوبة المستخدمين إلى نظام تعلم جديد يُدمج مع الخوارزمية الرئيسية.
وتأخذ الخوارزمية الجديدة أكثر من ألف عامل مختلف بعين الاعتبار، وذلك لتحديد ما هي المنشورات الأنسب عرضًا ضمن صفحة “آخر الأخبار”، بما في ذلك جودة محتويات الصفحة الأخرى ومستوى تكاملها مع الملف الشخصي الخاص بالمستخدم، وغيرها.
وأشارت “فيسبوك” إلى أنها قامت باختبار الخوارزمية الجديدة على مجموعة صغيرة من المستخدمين وأكدت أن هؤلاء المستخدمين وجدوا تفاعلًا أفضل مع المحتوى.
يُذكر أن الخوارزمية الجديدة سيتم طرحها للمستخدمين تباعًا خلال الأسابيع القليلة القادمة على نسخة سطح المكتب من الشبكة ونسخة الأجهزة المحمولة.

آبل تدعم خرائطها بالاستحواذ على شركة Embark





embark-apple


















كشف تقرير صحفي استحواذ شركة “آبل” على شركة Embark Inc المتخصصة في تطوير تطبيقات الخرائط، بهدف دعم الشركة الأمريكية لبرنامج الخرائط خاصتها.
وأوضحت الصحفية الأمريكية Jessica Lessin عبر مدونتها الإخبارية، أن مصادر مطلعة أكدت استحواذ “آبل” على الشركة المتخصصة في تطوير تطبيقات الخرائط للأجهزة الذكية، دون الكشف عن القيمة المادية للصفقة.
وتطور شركة Embark Inc تطبيقات لنظام iOS تسهل على مستخدميها التنقل عبر وسائل النقل العامة مثل قطارات الأنفاق في المدن الأمريكية، ويستخدم تلك التطبيقات نحو نصف مليون مستخدم.
وأشارت الصحفية الأمريكية إلى أن “آبل” ستضم تقنيات Embark Inc مباشرة إلى برنامج خرائطها، بحيث يحصل مستخدمي “خرائط آبل” على مميزات تسهل لهم تخطيط رحلاتهم عبر وسائل النقل العامة.
وأنشئت شركة Embark Inc كمشروع ناشئ في وادي السيلكون بولاية “ماساتشوستس” الأمريكية في عام 2011، وحصلت الشركة على أكبر دعم لها عندما قررت شركة صناعة السيارات الشهيرة BMW ضخ بعض الاستثمارات فيها في نوفمبر الماضي.
ولا تعد تلك الشركة هي أولى شركات تطوير الخرائط التي تستحوذ عليها “آبل”، حيث سبق واستحوذت الشركة الأمريكية على شركتين هذا العام هما “WifiSlam” و”HopStop“، وذلك من أجل دعم برنامج خرائطها الذي واجهانتقادات كبيرة عند إطلاقه لاول مرة كبديل لخرائط “جوجل” في نظام iOS 6 العام الماضي.
الجدير بالذكر أن متحدثة رسمية باسم “آبل” رفضت تأكيد أو نفي الاستحواذ حيث أكتفت بالإشارة إلى أن الشركة الأمريكية تقوم من وقت لآخر بصفقات استحواذ على شركات تقنية صغيرة مع تفضيل عدم الكشف عن أي من تفاصيل تلك الصفقات.

جوجل تحدث خدمة البحث الخاصة بها على أندرويد


جوجل تحدث خدمة البحث الخاصة بها على أندرويد


















بدأت شركة جوجل بإطلاق تحديث جديد لتطبيق البحث الخاص بها على أندرويد Google Search، ويشمل التحديث إضافة مجموعة جديدة من بطاقات البحث الخاصة بخدمة “جوجل ناو” Google Now وذلك للأجهزة العاملة بنظام أندرويد 4.1 وما فوق.
ويجلب التحديث سبع إضافات جديدة، من أبرزها إمكانية عرض معلومات استتئجار السيارات التي تُظهر للمستخدم من خلال بطاقة خاصة بها التفاصيل المتعلقة بالسيارة التي قام باستئجارها عبر الانترنت، بما في ذلك عرض الاتجاهات نحو المكان المخصص لاستلامها. تقول جوجل بأن هذه البطاقة الجديدة بالإضافة إلى البطاقة الخاصة بعرض معلومات حجز الطائرة والفندق المتوفرتان سابقًا، تجعلان من تجربة السفر مع “جوجل ناو” أكثر سهولة.
كما تمت إضافة بطاقة جديدة لعرض معلومات الحفلات الموسيقية. في حال قام المستخدم بشراء تذكرة لحفلة عن طريق الانترنت سيجد بطاقة خاصة ضمن خدمة “جوجل ناو” تتيح له الدخول إلى الحفلة وعرض مختلف المعلومات المتعلقة بها.
وأضافت جوجل بطاقة جديدة أطلقت عليها اسم Commute Sharing Card تتيح للمستخدم مشاركة معلومات خروجه من العمل أو توجهه إلى المنزل مع العائلة أو الأصدقاء، بحيث يظهر مكان تواجده الحالي بشكل بطاقة “جوجل ناو” لدى الأشخاص الذين تتم مشاركة المعلومات معهم.
ويحسّن هذا التحديث من بطاقات وسائل النقل العامة في الدول المدعومة بهذه الخدمة، حيث أصبحت “جوجل ناو” تعرض للمستخدم موعد الحافلة أو القطار الأخيرين إلى منزله. كما تم تحسين خاصية التذكير حيث تمت إضافة زر جديد بعنوان “remind me” إلى نتائج البحث يتيح إضافة تذكير يتعلق بنتيجة بحث معينة مثل مواعيد إصدار الكتب أو الألبومات أو الأفلام.
كما تم تحسين بطاقة برامج التلفاز التي أصبحت قادرة على التعرف إلى البرنامج الذي تتم مشاهدته حاليًا من خلال الاستماع إلى جزء منه، إضافةً إلى عرض المعلومات المتعلقة بالبرنامج.
وأخيرًا، تمت إضافة نتائج البطولات الرياضية الخاصة بالجامعات في الولايات المتحدة الأمريكية.
يُذكر أن التحديث بدأ بالتوفر تدريجيًا لمستخدمي أندرويد بحيث يمكن تحميله مجانًا من متجر جوجل بلاي.

تحديث ميزة التسجيل عبر “فيسبوك” لتعزيز خصوصية المستخدمين


facebook-login-feature


















أطلقت شركة “فيسبوك” تحديث جديد لميزة “Facebook Login”، وهي الميزة التي تتيح لمستخدمي موقع التواصل الاجتماعي استخدام حساباتهم الشخصية لتسجيل الدخول إلى تطبيقات الطرف الثالث دون الحاجة إلى تسجيل حساب جديد بها.
وأوضحت “فيسبوك” أن التحديث الجديد يتيح لمستخدمي الموقع تسجيل الدخول مباشرة إلى التطبيقات دون الحاجة إلى الموافقة على أي صلاحيات قد يستخدمها التطبيق في النشر التلقائي على حساب المستخدم أو جمع معلومات شخصية عنه.
وكانت أغلب التطبيقات خاصة تطبيقات الألعاب التي تستخدم ميزة “Facebook Login” تجبر المستخدم على الموافقة على النشر التلقائي لمما حققه عبر التطبيق على حائطه في موقع التواصل الاجتماعي، وذلك لأغراض دعائية بهدف جذب أصدقاء المستخدم لتجربة التطبيق.
وأشارت “فيسبوك” إلى أنها قامت بذلك التحديث من أجل المستخدمين الذين يخشون تسجيل الدخول إلى التطبيقات عبر حسابهم في الموقع بسبب مخاوف من استخدام معلوماتهم الشخصية، حيث يجبر التحديث الجديد التطبيقات على سؤال المستخدم بشكل منفصل عن رغبته في نشر ما يحققه عبر التطبيق على حسابه بشكل تلقائي أم لا، دون أن يؤثر قرار المستخدم على استخدامه للتطبيق.
وأضافت “فيسبوك”، عبر موقع الشركة الرسمي، أن التحديث الجديد يجعل عملية تسجيل الدخول إلى التطبيقات باستخدام حساب المستخدم الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي أسرع بنسبة 31% مما كانت عليه عبر الهواتف الذكية.
ويستخدم ميزة “Facebook Login” فئة كبيرة من مستخدمي موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، حيث توضح الشركة أن هناك 850 مليون تسجيل دخول عبر تلك الميزة يجرى شهرياً، مضيفة أن مجموعة كبيرة من تطبيقات نظامي “أندرويد” و”iOS” تستخدم تلك الميزة.
يذكر أن 81 تطبيق من أشهر مائة تطبيق للأجهزة الذكية مستخدم في أمريكا على نظام iOS و62 تطبيق من أشهر مائة على نظام “أندرويد” يستخدمون ميزة تسجيل الدخول عبر “فيسبوك”، وستقوم تلك التطبيقات بدعم التحديث الجديد تباعا.

طبيب ألماني يستخدم حاسب “آيباد” لإجراء جراحة كبد ناجحة


liver-surgery


















استخدم جراح ألماني حاسب “آيباد” اللوحي وتطبيق يعمل بتقنية الواقع المعزز لإجراء عملية جراحية ناجحة لإزالة أجزاء من كبد مريض، في عملية هي الأولى من نوعها باستخدام الحاسب الذي تنتجه شركة “آبل” الأمريكية.
وقام الجراح “كارل أولدهافر” بالتقاط صوراً لكبد المريض بكاميرا الحاسب اللوحي واستخدم التطبيق لصنع خريطة ثلاثية الأبعاد للكبد والمنطقة المحيطة بها، تسهل له تحديد الأجزاء المصابة في كبد المريض.
وساعدت الصور ثلاثية الابعاد الجراح الألماني على استئصال الأجزاء المصابة في كبد المريض بدقة مما ساعد في نجاح العملية، وهو الأمر الذي يجعل تلك العملية بمثابة بداية فصل جديد من استخدام الأجهزة الذكية الشخصية في العمليات الجراحية.
وتم تطوير التطبيق في مركز “فارنهوفر” للحوسبة الطبية، تحت اسم Mobile Liver Explorer، وهو تطبيق قادر على تحويل صور مأخوذة لأي كبد مصاب لنموذج ثلاثي الأبعاد يوضح مواضع الإصابة بدقة.
وأوضح مركز الحوسبة الطبية أن تطبيق Mobile Liver Explorer يمكن استخدامه في إجراء عمليات جراحية أخرى تحتاج إلى تحديد مواضع الإصابة بدقة مثل جراحات استئصال الأورام الخبيثة في عدد من الأعضاء الأخرى غير الكبد مثل البنكرياس.
يذكر أن التطبيقات الطبية وخاصة تطبيقات التشخيص المبكر للأمراض بدأت في الانتشار الكبير خلال الفترة الماضية، وكان فريق من الباحثين في المملكة المتحدة قد كشف منذ أيام عن تطبيق يُمكن باستخدامه تشخيص أمراض العين.

“أيسر” تطلق أحدث جيل من الشاشات فائقة الدقة في المنطقة

تتوافر الشاشات الجديدة التي تدعم تقنية IPS بمقاسين 27 و 29 بوصة.




















طرحت شركة “أيسر” ثلاث شاشات متناهية الدقة بتقنية “ليد” LED بمقاسَين هما 27 و 29 بوصة للاستخدامات الشخصية والمؤسسية في أنحاء المنطقة.
وقالت الشركة التايوانية إن أول ما يلفت الأنظار في الجيل الجديد من شاشات “أيسر” الدقة المتناهية بفضل الكثافة البكسليّة العالية، ما يجعل هذه الشاشات الخيار الأمثل للاستخدامات المختلفة، حسب تعيبرها، بدءًا من التصوير الرقمي والألعاب الحاسوبية والعروض التوضيحية ووصولًا إلى مشاهدة الأفلام وتصفّح مواقع التواصل وغيرها الكثير.
ويتألف الجيل الجديد من شاشات “أيسر” من شاشة بالتقنية اللمسيّة للاستخدامات الشخصية، وشاشتين غير لمسيَّتين للاستخدامات الشخصية والمؤسسية أو الاحترافية. فهناك الطراز Acer T272HUL ذو 27 بوصة للاستخدامات الشخصية وهو بدقة 2560×1440 بنسَق الدقة المتناهية “دبليو كيو إتش دي” (WQHD)، وهذا الطراز مزوَّد بالتقنية اللمسيَّة ويدعم اللمس حتى عشر نقاط.
وذكرت “أيسر” أن أهم ما يتسم به هذا الطراز توافق التصميم مع نظام التشغيل “ويندوز 8”. كما تضم المجموعة الجديدة من شاشات “أيسر” شاشتَين للاستخدامات الشخصية والاحترافية أو المؤسسية هما الطراز Acer B276HUL ذو 27 بوصة وهو بدقة 2560×1440 بنسَق الدقة المتناهية “دبليو كيو إتش دي”، وكذلك الطرازAcer B296CL  ذو 29 بوصة بدقة 2560×1080.
ويجمع الطراز Acer T272HULبين 1.07 مليار لون وزمن استجابة فائق 5 ميلي ثانية. ويتوافق هذا الطراز مع نظام التشغيل “ويندوز 8” وهو مزوَّد بالتقنية اللمسيَّة متعدّدة النقاط حتى 10 نقاط، كما يتميز هذا الطراز بمنصة التثبيت التماثلية، ما يجعل هذه الشاشة تحفة جمالية أينما وُضعت في المنازل أو المكاتب، على حد تعبير الشركة.
ويتميز الطرازان Acer B276HUL و Acer B296CL المصممان للاستخدامات الشخصية والاحترافية، بأنهما مزدوان بحافظة لتخزين المواد المكتبية، كما تسهل منصة التثبيت المغناطيسية للشاشة تخزين كليبات الورق. وبالإضافة إلى توافقهما مع معيار أُطر الشاشات VESA، زوّد هذان الإطاران بزر يسهّل تغيير موقع الشاشة من منصة التثبيت إلى الجدار.
وبفضل خاصية ErgoStand يمكن تعديل تهيئة الطرازين Acer B276HUL وAcer B296CL حسب الوضعية الأنسب للاستخدام. إذ يمكن تعديل استدارة هذين الطرازين بدرجة 90 درجة في اتجاه عقارب الساعة بما يسهل مشاهدة الشاشة أفقيًا ورأسيًا. ويمكن كذلك إمالة الشاشتين من -5 إلى 35 درجة في الوضعية العلوية، ومن -5 إلى 25 درجة في الوضعية السفلية. وبفضل خاصية الاستدارة بدرجة 120 درجة يمكن معاينة الشاشة من زوايا مختلفة مع إمكانية تحريكها بزاوية 60 درجة إلى اليمين وإلى الشمال دون الحاجة إلى تحريك القاعدة.
وبحسب الشركة تتسم الشاشات الجديدة التي تدعم تقنية IPS بزاوية عرض عريضة تصل إلى 178 درجة، أفقيًا ورأسيًا، مثلما تتسم بنسبة تباين أخاذة 100,000,000:1، ما يضمن صورة بالغة النقاء بأدق تفاصيلها وألوانها، سواءٌ عند المشاهد الساطعة أو المعتمة.
كما زوِّدت كافة الشاشات بسماعتين ومَنْفَذ “يو إس بي” مع إمكانية استخدامها لشحن الهواتف الذكية وغيرها من الأجهزة الرقمية والنقالة المتوافقة. ولأنها بتقنية “ليد” فإنها مقتصِدة في الطاقة، إذ يقل استهلاكها للطاقة بنسبة 68 بالمئة عن الشاشات المعيارية بتقنية الكاثود المشع.
وأخيرًا فإن هذه الشاشات متوافقة مع معيار ENERGY STAR وكذلك معيار TCO، ما يجعلها الاختيار الأمثل للحريصين على اقتناء شاشات صديقة للبيئة وفائقة الأداء وبارعة التصميم في آنٍ معًا، حسب وصف “أيسر”.

“سامسونج” تطلق أجهزة “جالاكسي تاب 3″ اللوحية في الإمارات


تأتي هذه الأجهزة بخيارات متنوعة من قياسات الشاشة التي تشمل 7 و 8 و 10.1 بوصة.







أعلنت شركة “سامسونج” اليوم الخميس عن إطلاق فئة أجهزة “جالكسي تاب 3″ اللوحية المتوفرة بخيارات متنوعة من قياسات الشاشة التي تشمل 7 بوصة و 8 بوصة و 10.1 بوصة، في الإمارات.
وقالت الشركة الكورية إن طراز “جالكسي تاب 3″ المدمج بقياس 7 بوصة يضمن للمستخدمين سهولة فائقة في الإمساك به بيد واحدة لمدة ساعات بالإضافة إلى إمكانية الاحتفاظ به في جيب أو حقيبة صغيرة للقراءة أو الترفيه أثناء التنقل.
وبفضل تزويده بمعالج ثنائي النواة بسرعة 1.2 جيجاهرتز، قالت “سامسونج” إن هذا الجهاز اللوحي يعتبر مثاليًا لإجراء المهام المتعددة اليومية بشكل سريع واستخدام وسائط الإعلام المتعددة، كما أن تزويده بمساحة تخزين داخلية تبلغ 16 جيجابايت مع ذاكرة قابلة للتوسيع لغاية 64 جيجابايت يتيح مساحة وفيرة لتخزين عدد كبير من الصور وملفات الموسيقى والتطبيقات والفيديو وغيرها، وكذلك فإن نظام التشغيل “آندرويد 4.1″ (Jelly Bean) يسمح للمستخدمين بتبادل الصور والفيديو وأجمل اللحظات الخاصة في الحياة عبر لمسات سريعة ومعدودة على الشاشة، حسب تعبيرها.
كما تم تزويد جهاز “جالكسي تاب 3″ قياس 7 بوصة بكاميرا خلفية بدقة 3 ميجابكسل وكاميرا أمامية بدقة 1.3 ميجابكسل.
وبالنسبة لجهاز “جالكسي تاب 3″ الجديد بقياس 8 بوصة فإنه يعتبر بحسب الشركة، الجهاز اللوحي الأمثل لمشاهدة الفيديو وممارسة الألعاب المتطورة وقراءة الكتب الإلكترونية في أي مكان وزمان.
وأشارت “سامسونج” إلى أنه تم ابتكار “جالكسي تاب 3″ قياس 10.1 بوصة ليكون الجهاز اللوحي الرائد بقياس 10 بوصة في السوق، وبفضل تزويده بمعالج سرعته 1.6 جيجاهرتز، يعتبر هذا الجهاز مثاليًا لاستخدام العائلة اليومي واستخدام محتوى الوسائط الإعلامية المتعددة.
فيما تم تزويده بقدرات Smart Remote (أي التحكم الذكي عن بعد) وتكنولوجيا “وصلة الوضوح العالي للأجهزة المتنقلة” (MHL) (TV Out)، يمكن لجهاز “جالكسي تاب 3″ اللوحي بقياس 10.1 بوصة أن يتحول من أداة ألعاب كاملة للأطفال إلى جهاز تحكم مثالي للوسائط الإعلامية في المنزل من أجل استخدام الوالدين.
يُذكر أن أجهزة “جالكسي تاب 3″ تتوفر لدى كافة المتاجر الرئيسية في دولة الإمارات العربية المتحدة بسعر يبلغ 799 درهم لطراز 7 بوصة و 1,399 درهم لطراز 8 بوصة و 1,599 لطراز 10.1 بوصة.

دراسة: فايرفوكس متصفح الإنترنت الأكثر ثباتا وإنترنت إكسبلورر الأسوأ


browser-all((1))







حصل متصفح “إنترنت إكسبلورر” على أعلى معدل أخطاء في الاختبارات التي أجرتها شركة “Sauce Labs” المتخصصة في إجراء اختبارات الأداء للبرمجيات المختلفة.
وأشارت الشركة إلى أن معدل الأخطاء الذي حصل عليه متصفح “إنترنت إكسبلورر” بلغ 0.25%، فيما حصل متصفح “سفاري” الذي تطوره شركة “آبل” على معدل أخطاء يبلغ 0.15% ليحل في المرتبة الثانية خلف المتصفح الذي تطوره شركة “مايكروسوفت” بالقائمة التي تصنف أسوأ وأفضل متصفحات الإنترنت.
وجاء متصفح “أوبرا” في المرتبة الثالثة في القائمة التي أعدتها شركة “Sauce Labs” بمعدل أخطاء بلغ نحو 0.13% يليه متصفح “كروم” بمعدل أخطاء بلغ نحو 0.12%، ثم “فايرفوكس” بمعدل أخطاء متقارب بلغ نحو 0.11%.
وأوضحت شركة اختبار البرمجيات أن متصفح “فايرفوكس” الذي تطوره شركة “موزيلا” هو أكثر المتصفحات ثباتاً في كافة الاختبارات التي أجرتها، وأن الإصدار “فايرفوكس 22″ هو أكثر الإصدارات الحديثة بين المتصفحات المختلفة ثباتاً وقوة في الأداء.
ولم يظهر الإصدار “فايرفوكس 22″ أي نتائج سلبية في الاختبارات التي قامت به الشركة، وهي الاختبارات الذي أظهرت أن الإصدار “سفاري 6″ هو أسوأ الإصدارات الحديثة بين إصدارات المتصفحات المختلفة بمعدل أخطاء يبلغ 0.12%.
وحل الإصدار “أوبرا 12″ في المرتبة الثانية خلف “سفاري 6″ في القائمة التي أوضحت أكثر الإصدارات الحديثة تسجيلاً لمعدل أخطاء وذلك بمعدل بلغ 0.08%، يليه متصفح “إنترنت إكسبلورر 10″ بمعدل 0.05%، ثم “كروم 27″ بمعدل 0.02%.
وقامت الشركة بجمع نتائج اختبارات الأخطاء منذ 2011 للخروج بالنتائج النهائية التي كشفت عنها عبر مدونتهاالرسمية، حيث أكدت أن تلك النتائج مستمدة من نحو 55 مليون اختبار للمتصفحات المختلفة.
هذا، وأشارت الشركة إلى أن حصول متصفح “إنترنت إكسبلورر” على أعلى معدل أخطاء بين المتصفحات المختلفة لا يخفي التطوير الكبير الذي حصل عليه المتصفح من شركة “مايكروسوفت”، والتي قامت بتجنب الكثير من أخطاء عند تطوير الإصدار العاشر من متصفحها.
وأكدت الشركة أن معدل الأخطاء في “إنترنت إكسبلورر 10″ إنخفض كثيراً مقارنة بمعدل الأخطاء في “إنترنت إكسبلورر 6″، حيث بلغ معدل الأخطاء في الإصدار السادس من متصفح “مايكروسوفت” نحو 0.31% فيما تراجع المعدل إلى 0.05% فقط في الإصدار العاشر.
يذكر أن بعض الدراسات تشير إلى أن نسبة استخدام “إنترنت إكسبلورر” هي الأعلى بين جميع المتصفحات، فيما تشير دراسات أخرى إلى تفضيل مستخدمي الإنترنت في قارات بعينها متصفحي “كروم” و”فايرفوكس” لتصفح الشبكة العالمية.

300,000 مستخدم جديد لتطبيق Maaii في السعودية خلال 7 أيام


شهد عدد مستخدمي التطبيق في السعودية نموًا بمعدل 766% في رسائل المحادثة.


















أعلنت الشركة المطورة لتطبيق المحادثة الصوتية والتراسل الفوري Maaii عن وصول عدد مستخدميها في المملكة العربية السعودية إلى أكثر من 300,000 مستخدم جديد خلال 7 أيام.
وقالت الشركة الصينية في حوار مع “البوابة العربية للأخبار التقنية” إن عدد مستخدمي التطبيق في السعودية شهد نموًا بمعدل 766% في رسائل المحادثة و 350% زيادة في عدد المكالمات الصوتية اليومية.
وذكرت الشركة الناشئة التي تتخذ من هونج كونج مقرًا ويُشرف عليها “كريس لويس” (الرئيس السابق لـ Skype Asia) أن تطبيق Maaii جاء في قائمة أسرع 20 تطبيق للجوال في النمو في قائمة موقع VentureBeat.com.
يُذكر أن تطبيق Maaii يوفر العديد من مزايا المحادثات الفورية مثل المحادثات الجماعية، ومشاركة الوسائط، والملصقات، ولكنه اشتهر بين مستخدميه، وفقًا للشركة المطورة، بسبب مكالماته ذات الجودة العالية والنقاء، علاوة على المميزات الأخرى مثل مكالمات “فيسبوك” والبريد المرئي والرسوم المتحركة في المحادثات.
يُشار إلى أن Maaii بدأ في الانتشار بالسعودية بالتحديد منذ يوليو/تموز 2011 عندما قامت الشركة بإطلاق الإصدار 2.1.6 الذي دعم اللغة العربية. ووصل الزخم إلى ذروته هذا الشهر عندما احتل التطبيق المركز رقم 1 متفوقًا على جميع البرامج المجانية في متجر “آيتونز” السعودية.
وحل Maaii أيضًا في المركز رقم 1 في  الكويت وقطر والبحرين ومصر، بالإضافة إلى حصوله على المركز الأول كأكثر تطبيقات الشبكات الاجتماعية رواجًا في لبنان وعمان واليمن ودول أخرى.
يُذكر أن التطبيق متاح لمستخدمي نظامي “أندرويد” و “آي أو إس”.

جوجل تستعد لإطلاق خدمة مدفوعة للمساعدة عبر محادثات الفيديو


hangouts-helpouts


















تستعد شركة “جوجل” لإنشاء خدمة جديدة تتيح للمهنيين تقديم المساعدة للأشخاص من غير ذوي الخبرة عبر محادثات الفيديو المباشرة، وهي الخدمة التي ستكون قائمة على خدمة “hangouts” للمحادثات عبر الفيديو خاصتها.
وتعتزم “جوجل” إطلاق اسم “helpouts” على خدمتها الجديدة، والتي تسعى من خلالها إلى جذب المزيد من المستخدمين الجدد لخدمة “hangouts” وشبكة “جوجل بلس” الاجتماعية.
وبدأت الشركة الأمريكية في البحث عن مهنيين متخصصين في مجالات متعددة مثل تكنولوجيا المعلومات والطهي والعناية بالحدائق وتصميم الأزياء والتعليم والحرف اليدوية، ليقدموا تلك الفيديوهات المباشرة عبر خدمة “helpouts” بمقابل مادي.
وتوضح “جوجل”، عبر صفحة الخدمة على موقعها الرسمي، أن خدمة “helpouts” ستكون بمثابة طريقة جديدة للإتصال بين شخصين أحدهما يحتاج لمساعدة والأخر يقدم له تلك المساعدة التي يحتاجها عبر فيديو يبث مباشرة في أي وقت وأي مكان.
وسوف تقدم الخدمة بمقابل رسوم تدفع لشركة “جوجل”، وستحصل غالباً من المستخدمين المستفيدين من الفيديو عقب إنتهاء الإتصال بينهم وبين المهني، وسيحصل المهني على نسبة من تلك الرسوم، كما يمكنه -أي المهني- تقديم خدماته مجاناً لكن الشركة ستطلب الحصول في نهاية جلسة الفيديو على رسوم لاستخدام الخدمة.
وتنوي “جوجل” ان توفر الخدمة لجميع مستخدمي “hangouts” سواء عبر أجهزة الحاسوب أو عبر تطبيقات الأجهزة الذكية سواء لنظام “أندرويد” او لمستخدمي “آيفون” و”آيباد”، إلا أنها لم تضع موعد محدد لإطلاق الخدمة.
يذكر أن “جوجل” وجهت دعوة لبعض المهنيين للإنضمام إلى الخدمة، إلا أنها تفتح المجال لأي مهني لتقديم طلبات للإنضمام إلى الخدمة عبر صفحة الخدمة الرسمية، helpouts.google.com، على موقع الشركة.
رسائل أحدث رسائل أقدم الصفحة الرئيسية
يتم التشغيل بواسطة Blogger.